منهجية الإجابة على اي سؤال فلسفي جاهزة ورائعة أنصحم بها

منهجية الإجابة على اي سؤال فلسفي

 

للإشارة: مابين قوصين مجرد  كنشرح لكم فيه هذه المنهجية باش تفهمو فكل بلاصة أش خاصكم ديرو .

أضعكم الأن مع المنهجية

- من خلال قرائتي المتأنية لهذا السؤالا الفلسفي،وكذا كشف مفاهيمه الجوهرية ،إتضخ لي أنه يتموضع داخل مجال (ذكر أسم المجزوءة التي ينتمي إليها السؤال الفلسفي المطروح ، ثم نضع تقديم موجز لها  لا نتعدا فيه 3 أو 4 أسطر..مثلا الوضع البشري وهي ....و و و و )،بحيت يسلط الضوء على مفهوم ( ذكر المفهوم دون شرحه ..مثلا الشخص )،وبالأخص  يعالج إشكالية (ذكر  إسم  المحور الذي يعالج السؤال المطروح..مثلا الشخص بوصفه قيمةكما أن مضمون هذا السؤال الفلسفي عرف مفارقات فلسفية جعلت من إشكال(ذكر اسم المحور)مادة لتقابل أراء الفلاسفة حيت يرى بعض الفلاسفة على أن (إتبات السؤال مثلا ان معرفة العير ممكنة) وعلى عكسهم يرى البعض الأخر ان(نفي السؤال مثلا ان معرفة الغير مستحيلة) الشيئ الذي يضعنا أمام مجموعة من الإشكالات من قبيل:

أولا: نطرحو سؤال حول المفهوم اللي كتهدر عليه السؤال لعندك مثلا إلا كان السؤال لعندك كيهدر على مفهوم الشخص كنطرحو سؤال بحال هكذا(ما الشخص؟

تانيا:هنا نطرحو سؤال حول المحور لكيهدر عليه السؤال لعندك مثلا إلا كان السؤال لعندك كيهدر على  محور الشخص   بوصفه قيمة كنطرحو سؤال بحال هكذا(وأين تكمن قيمته؟

تالثا: هنا كنعاودو سؤال الفلسفي لعطونا كيف ما هوا  


- إذن ﻛﺨﻄﻮﺓ ﺃﻭﻟﻴﺔ ﻟﻤﻘﺎﺭﺑﺔ  ﺍﻹﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﻄﻮﻱ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ الفلسفي ﺍﻟﻤﻄﺮﻭﺡ ﻭﻣﻨﺎﻗﺸﺔ الإﺷﻜﺎلات ﺍﻟﻤﻄﺮﻭﺣﺔ ﻣﻌﻪ ﺍﻋﻼﻩ،وكذا كشف مضمونه الدلالي والمعرفي ،يقتضي منا الأمر في المقام الأول الحسم مع الحروف والمفاهيم المؤثثة لبنيته ، فهل  أداة غالبا ما تقرن بين قضيتين اثنتين أو اجابتين مختلفتين فتحتمل بذلك الصدق أو الكذب،كما أنها تحيل على أطروحة فلسفية مصرح بها، وأخرى ضمنية، في حين يشير مفهوم(ذكر المفهوم الاول الوارد في السؤال ) ، اما لفظ فيعني(ذكر المفهوم الثاني الوارد في السؤال وشرحه ) ، ويقصد بعبارة (ذكر المفهوم الثالث الوارد في السؤال إن وجد وسرحه ) ، في حين تظهر العلاقة التي تجع بين هذه المفاهيم في كونها علاقة(ترابط وانسجام او تضاذ او تعارض على حساب العلاقة ديال المفاهيم لكينى فالسؤال الفلسفي المطروح او كتشرح علاش إلا كانت علاقة ترابط وانسجام كتشرح علاش إلا كانت علاقة تضاد كتشرح علاش).

إذن من خلال تحليل عبارات السؤال  إتضح لي  أنه يتضمن أطروحة مفترضة مفادها أن (ذكر أطروحة السؤال المفترضة مع التوسع فيها في حدود ثلاثة أسطر) ولتدعيم الأطروحة المفترضة في هذا  السؤل الفلسفي الذي بين أيدينا يمكن الإعتماد على مجموعة من الأمثلة الواقعية والحجج المنطقية من أبرزها:

 (هنا أذكر مثال من الواقع مثلا عالم الفيزياء نيوتن عندما كان جالسا في حديقته تحت شجرة التفاح،فإذا بتفاحة تساقطت على رأسه فبدأ يفكر لماذا لم تصعد إلى السماء وسقطت إلى الأرض حتى وصل إلى نضرية الجادبية ، وهذا ما يؤكده الفيلسوف ديكارت من خلال قولته (مثلا"أنا أفكر إذن أنا موجود " )(يعني كنعطيو مثال او حتى شي قولة ديال شي فيلسوف كتأكد لنا هذا المثال إلا كنتو عرفين شي قولة ديال شي فيلسوف كتزيدها مكانش يمكن لكم تكتفيو غير بأمثلة من الواقع). 

بعد هاته المرحلة من التحليل فإننا قد ابرزنا الأطروحة المفترضة التي تقر على ان(ذكر ملخص أطروحة السؤال)مرفوقة بالمفاهيم الأساسية التي نسجت رؤية واضحة لمضمون هذا السؤال.

فإلى اي حد يمكننا القبول بهذه  الأطروحة المفترضة كإجابة وحيدة لهاته القظية الفلسفية التي يعالجها مضمون السؤال المطروح؟وهل هناك مواقف وأطروحات أخرى ترى مثل أو عكس مايراه مضمون هذا السؤال؟

 تكمن قيمة مضمون هذا السؤال الفلسفي في كونه دافع  على  أن (ملخص أطروحة السؤاال)وقد أبرز مجموعة من الفلاسفة حججا واستدلالات واستشهادات لتعزيز هذا الطرح وإعطاءه قوة وقيمة ومناعة فلسفية ومن هؤولاء الفلاسفة(ذكر اسم الفيلسوف المؤيد)الذي يرى (ذكر موقفه).

إن الفلسفة لاتؤمن بالكمال فلا بد لنا ان نخضع لمجهر الفلسفة لذا فإن هذا التصور ليس كامل ويستحق النقض ويستحق المراجعة ويستحق ان تكون لديه ماهية نقدية من طرف الفلسفة لذا فمجموعة من الفلاسفة قد عارضو التصور السابق وأبرزو مجموعة من الحجج التي بينت نقاط ضعف التصور الأول،ومن هؤولاء الفلاسفة (ذكر اسم الفيلسوف المعارض)الذي يرى (ذكر موقفه)ومن هنا نجد أن هذه القظية الفلسفية تجعل منه محطة نقاش وحوار وبحت فلسفي إلى يومنا هذا.

إجمالا يمكن القول أن  موضوع  (ذكر اسم المحور الذي يعالجه لسؤال مثلا معرفة الغير)إشتمل أطروحة مفترضة مفادها بأن (ذكر ملخص أطروحة السؤال المفترضة مثلا مفادها ان معرفة الغير ممكنة)وهاته الأطروحة عرفت  تجادبا فلسفيا تمثل في أن البعض من الفلاسفة يرون بأن  (مثلا معرفة الغير ممكنة)وعلى عكسهم يرى البعض الأخر على  أن(مثلا معرفة الغير غير ممكنة ومستحيلة)ومن وجهتي نظري أرى أن( مثلا أن معرفة الغير ممكنة عن طريق التواصل بحيت أن الغير قد يتواصل معي ويبدي لي مشاعره وأحاسيسه وهذا التواصل يمكنني من إسقاط تلك المشاعر على تجربتي السابقة ومعرفة تلك الأحاسيس ).

ومن هنا فإن الفلسفة أصلها السؤال لذالك سننهي بسؤال يفتح لنا بابا أخرا من التأملي الفلسفي دو ابعاد مختلفة(هنا كطرحو سؤال المحور لمور هذا لخدامين عليه مثلا إلا كونتو ناقشتو محور معرفة الغير كنطرحو سؤال بحال هكذا وإن كانت معرفة الغير ممكنة فكيف هي العلاقة مع الغير؟


          -------------------------------------

ملحوظة هامة :

1-يتم تعريف حرف الاستفهام هل اذا كان من العبارات المكونة للسؤال ، اما اذا كان السؤال خاليا من حرف الاستفهام هل يتم الاستغناء عن تعريفه ويكتفى بشرح مفاهيمه وعبارات السؤال فقط .

2- للحصول على الاطروحة المفترضة في السؤال نقوم بحدف حرف الاستفهام هل فقط كالاتي :
هل معرفة الغير ممكنة ؟======= اطروحته هي : معرفة الغير ممكنة.

هل قيمة الشخص تتجلى فيا لعلاقة مع الغير؟

 =====اطروحته : قيمة الشخص تتجلى في العلاقة مع الغير

3- حين يضم السؤال اطروحتين مفترضتين : نقوم باختيار احدى الاطروحتين ونناقشها بعد حذف حرف الاستفهام مثلا هل الواجب الزام ام التزام قن نختار اطروحة واحدة من قبيل الواجب الزام او قد نختار الواجب التزام

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-