ﺟﻤﻴﻊ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ للثانية بكالوريا شعبتي الأداب والعلوم الإنسانية
 |
| مقدمات روعة وموجزة لجميع مدارس اللغة العربية للثانية بكالوريا |
مقدمات رائعة وممتازة لجميع مدارس اللغة العربية
تلاميذنا الأعزاء تلميذاتنا العزيزات نقدم لكم اليوم مقدمات رائعة وممتازة لجميع مدارس مادة اللغة العربية للثانية بكالوريا شعبتي الأداب والعلوم الإنساني، نضعكم الأن مع المقدمات في المقال أسفله.
مقدمة لحركة إحياء النموذج
ظهرت تجربة إحياء النموذج في نهاية القرن التاسع العشر وبداية القرن العشرين بعد مرحلة طويلة عرف فيها الشعر العربي ركودا وجمودا في عصر الانحطاط، دامت من سقوط الدولة العباسية إلى عصر النهضة ، حيث انبرى ثلة من الشعراء إلى بعثه وإحيائه واشتدت رغبتهم في العودة إلى الأصول القديمة باعتبارها نماذج تحتذي من خلال استلهام روح القصيدة العربية التقليدية (الترعة البيانية ، والأغراض الشعرية القديمة ...) وطريقة نظمها (البناء العمودي ، ووحدة الوزن والقافية والروي ...) بغاية الانعتاق من قيود الركود والإسفاف ، ولقد حمل لواء هذه الحركة الشعرية كثير من الشعراء في المشرق والمغرب تذكر مهم : محمود سامي البارودي ، حافظ إبراهيم ، محمد مهدي الجواهري ، محمد الحلوي ، علال الفاسي ، محمد بن إبراهيم وصاحب النص (ذكر اسم صاحب النص)الذي يعد بشهادة العديد من الدارسين والنقاد من أهم مؤسسي حركة البعث والإحياء. إذ أعاد للشعر بريقه وديباجيته القوية لما تميز به شعره من غزارة وقوة ولعل هذه القصيدة المقتطفة من ديوانه الشعري .........خير شاهد على شاعريته الفذة وبراعته في القول الشعري.
فما المعاني التي تضمنتها قصيدته ؟
وما الخصائص الفنية التي التزم بها الشاعر وسعى إلى بعثها وإحياتها ؟
وإلى أي حد مثل الشاعر خطاب البعث والأحياء شكلا ومضمونا؟ وما مدى تقيده بعمود الشعر؟
تنبيه: مقدمة القصيدة الشعرية هي نفسها مقدمة النص النظري فقط نقوم بحدف ماهو ملون باللون الأزرق ونعوضه بالجزء الملون بالأصفر عند تحليلنا للنص النظري.
ولما استقرت الحركة على قاعدة ثابتة واكبتها حركة نقدية وقامت على إثرها بحوث نظرية أبرزت خصائص حركة إحياء النموذج وعرفت بها وبسطت رؤيتها وأدواتها ، ومن أبرز النقاد الذين درسوا شعر البعث والإحياء شوقي ضيف، وأدونيس، ومحمد مندور، وصاحب النص (ذكر اسم صاحب النص)، الذي يعد من الباحثين المغاربة الذين تناولوا بالدراسة والنقد حركة إحياء النموذج.
فما القضية التي يطرحها الكاتب في النص وما عناصرها؟
و ما هي الأساليب والأدوات الحجاجية التي اعتمدها في عرضه لهذه القضية؟
وإلى أي حد استطاع أن يقدم لنا تصورا نظريا حول (موضوع النص) ؟
النقدية التي ينتمي إليها الكاتب
مقدمة لحركة سؤال الذات
ظهرت حركة سؤال الذات في مطلع القرن العشرين، نتيجة جملة من التحولات التي مست المجتمع العربي على جميع الأصعدة السياسية، الاجتماعية، الفكرية و الأدبية، فقد عانى الإنسان العربي من الاضطهاد و الظلم والتسلط نتيجة ما عرفته المرحلة التاريخية من استعمار وحروب، كما انفتح الأدباء على الأدب الغربي وبخاصة الرومانسي منه، فتأثروا بكبار أعلامه، وقد اجتمع رواد هذا الاتجاه على مركزية الوجدان في الإبداع الشعري، مستهدفين بذلك إعادة الاعتبار لذات الشاعر و همومه الفردية، وهكذا فقد جاء شعرهم مقسما بجملة من الخصائص الفنية الجديدة، تتمثل في حضور النزعة الذاتية والتأملية، وتوظيف لغة بسيطة من المتداول اليومي واعتماد صور شعرية نابعة من الذات، كما اتسمت القصيدة الرومانسية بالوحدة العضوية وبعض الملامح التجديدية على مستوى الإيقاع، ولقد شكل هذا التيار الأدبي العربي ثلاث جماعات، و هي: جماعة الديوان وروادها العقاد والمازني وشكري، والمدرسة المهجرية وقد مثلها إيليا أبو ماضي وميخائل نعيمة و جبران خليل جبران ثم جماعة أبولو والتي أسسها أحمد زكي أبو شادي إلى جانب أبي القاسم الشابي وعلي محمود طه وأحمد رامي وصاحب النص(ذكر اسم صاحب النص) والذي يعد من أهم شعراء الاتجاه الرومانسي، حيث جاء شعره مجسدا لتأملاته الخاصة عن الطبيعة والوجود، عاكسا ما تنطوي عليه شخصيته من مشاعر ولتكن رحلتنا في عالم هذا الشاعر من خلال قصيدته " ذكر عنوان القصيدة"
فما المضامين الذاتية التي ستعانقها في قصيدته ؟
وما الخصائص الفنية التي وظفها الشاعر والتزم بها؟
وإلى أي حد مثلت قصيدته الخطاب الرومانسي شكلا ومضمونا ؟
تنبيه: مقدمة القصيدة الشعرية هي نفسها مقدمة النص النظري فقط نقوم بحدف ماهو ملون باللون البرتقالي ونعوضه بالجزء الملون بالأخضر عند تحليلنا للنص النظري.
وقد واكب هذا الاتجاه الشعري خطاب نقدي، انصبت جهوده على التعريف به وتقريبه من المتلقي، وذلك باستجلاء ملامحه و خصائصه ومرتكزاته ، على يد ثلة من النقاد والدارسين أمثال: محمد مصطفى هدارة، عبد القادر القط، وصاحب النص (ذكر اسم صاحب النص) وهو من أبرز النقاد الذين شغلهم الشعر الحديث تنظيرا ودراسة وإبداعا.
فما القضية التي يعالجها النص وما عناصرها؟
وما الطريقة والأساليب المعتمدة في بسطها؟
وإلى أي حد استطاع الكاتب أن يقدم لنا تصورا واضحا عن المقومات الوجدانية والخصائص الفنية التي ميزت التيار الرومانسي العربي؟
حركة تكسير البنية
منذ بداية القرن العشرين، بدأ الشعر العربي يبحث عن بدائل شعرية جديدة تسمح له بالانخراط في عصره والتفاعل مع قضاياه ومشاكله، ومع النصف الثاني من هذا القرن ظهر اتجاه شعري بأسماء مختلفة، أبرزها: شعر التفعيلة ، الشعر الحر ، الشعر الحديث، والشعر الجديد.... يدعو إلى تحطيم قيود الوزن والقافية والتخلي عن البحر العروضي والاعتماد في المقابل على نظام السطر الشعري، الخاضع لعدد غير محدد من التفعيلات، فضلا عن التنويع في القوافي والأرواء.... وقد تضافرت مجموعة من الظروف والعوامل التي أفرزت هذا الحركة تذكر منها: أحداث ما بعد الحرب العالمية الثانية، وما رافقها من حركات تحررية، تكبة فلسطين 1948، بالإضافة إلى انفتاح الشاعر على الآداب العالمية والثقافات الغربية، والاعتراف من الروافد والأيديولوجيات والفلسفات المختلفة، وكذا الشعر العالمي(توماس إيليوت ، لوركا، ماياكوفسكي، ناظم حكمت..). وقد كانت بداية هذه الحركة من العراق على يد نازك الملائكة (الكوليرا)، وبدر شاكر السياب (هل كان هذا حبا؟).ثم انتشرت لتشمل أقطارا عربية أخرى كمصر صلاح عبد الصبور..)و الشام (أدونيس...) وفلسطين (محمود درويش..) والمغرب(عبد الكريم الطبال والمجاطي...).وصاحب القصدة(ذكر اسم صاحب القصيدة )الذي يعد من جيل الرواد المنشئين لتجربة شعر تكسير البنية، ولعل ديوانه........... خير شاهد على ذلك.
- فما المعاني التي سنعانقها في قصيدته ؟
- وما الخصائص الفنية التي التزم بها الشاعر ؟
- وإلى أي حد مثل الشاعر خطاب تكسير البنية شكلا ومضمونا؟
تنبيه: مقدمة القصيدة الشعرية هي نفسها مقدمة النص النظري فقط نقوم بحدف ماهو ملون باللون الأحمر ونعوضه بالجزء الملون بالأصفر عند تحليلنا للنص النظري.
وقد واكبت هذا الاتجاه حركة نقدية تعرف به وتبحث في خصوصياته على يد نقاد أمثال: غالي شكري وعز الدين إسماعيل و صاحب النص( ذكر إسم صاحب النص)
- فما القضية التي يطرحها الكاتب في النص وما عناصرها؟
- وما هي الأساليب والأدوات الحجاجية التي اعتمدها في عرضه لهذه القضية؟
- وإلى أي حد استطاع أن يقدم لنا تصورا نظريا حول (موضوع النص) ؟
حركة تجديد الرؤيـا
لم يقف تطور الشعر عند ما قام به شعراء تكسير البنية، بل واصل حركيته وتطوره بعد نهاية الحرب العالميةالثانية ، نتيجة جملة من الأحداث السياسية والتحولات الثقافية والفكرية التي عرفها العالم العربي منذ منتصف القرن الماضي ، والتي أدت إلى وعي الشاعر الحديث بذاته وتدبر خصوصياتها وتأكيد هويتها الحضارية والإنسانية، ليثمر ما سمي بـ"شعر الرؤيا"، والذي يعبر عن موجة إبداعية جديدة ذات مقومات إبداعية خاصة، تجاوزت الرغبة في تكسير الأوزان والوقفات العروضية و الدلالية إلى مستوى الانفتاح على عوالم إنسانية خصبة في التعبير عن انفعالاتهم ومعاناتهم و قلقهم الوجودي، وذلك بواسطة لغة تعتمد على المجاز والانزياح، وأدوات أسلوبية تقوم على توظيف الرمز والأسطورة. ومن أبرز رواد هذا الحركة نذكر: أدونيس ويوسف الخال ومحمد السرغيني، وصاحب النص (ذكر اسم صاحب النص )الذي يعد من رواد شعر الرؤيا، حيث جاء شعره مجسدا لتأملاته ورؤياه الخاصة للحياة، وهو صاحب ديوان (ذكر الديوان المقتطفة منه القصيدة ويكون اسفل القصيدة) ولعل قصيدته (ذكر عنوان القصيدة)التي نحن بصدد تحليلها خير نموذج على اقتحام الشاعر لشعر الرؤيا.
(إعادة صياغة نفس الأسئلة المدرجة في ورقة الإمتحان)تنبيه: مقدمة القصيدة الشعرية هي نفسها مقدمة النص النظري فقط نقوم بحدف ماهو ملون باللون الأخضر ونعوضه بالجزء الملون بالأصفر عند تحليلنا لأي نص نظري.
وقد واكبت هذه الحركة الشعرية حركة نقدية وازنة ، عملت على إبراز ملامح هذا الاتجاه الجديد مشكلة بذلك وسيطا بين المبدع و المتلقي، وقد تزعمها ثلة من الأدباء والنقاد أمثال: محمد عزام وحسن مخافي وصبحي محي الدين ويعتبر صاحب النص (ذكر اسم صاحب النص)من أهم المواكبين لحركة تجديد الرؤيا تنظيرا وممارسة، وهو صاحب كتاب (ذكر الكتاب المقتطف منه النص يكون مذكور في نهاية النص النظري) الذي اقتطف منه النص.
(إعادة صياغة نفس الأسئلة المدرجة في ورقة الإمتحان)مقدمة النص القصصي
تعتبر القصة شكلا حديثا من أشكال الخطاب السردي، ويعتبر هذا الفن أقرب الأجناس الأدبية إلى روح العصر ، وقد ظهرت مع مطلع القرن العشرين نتيجة مجموعة من التحولات السياسية والاجتماعية والثقافية؛ أبرزها شيوع الترجمة وانتشار الصحافة والانفتاح على الثقافة الغربية والتأثر بأعمال كبار الكتاب أمثال إدجار ألان يو،وهوفمان، وقد شهد هذا الفن الذي يقوم على التكثيف والاختزال ووحدة الموضوع والأثر واتساق التصميم تطورا كبيرا في القرن العشرين على يد مجموعة من الأفلام الإبداعية نذكر منها: يحي حقي وزكريا تامر ومحمد زفزاف وخناثة بنونة ومحمد إبراهيم بوعلو وصاحب القصة (ذكر اسم صاحب القصة)ويعتبر هذا الأخير من رواد القصة القصيرة ، ويظهر ذلك من خلال إصداره للعديد من الأعمال الرائدة في هذا المجال، منها مجموعته القصصية( ذكر عنوان القصة)أحد نماذجها.
(إعادة صياغة نفس الأسئلة المدرجة في ورقة الإمتحان)
تنبيه: مقدمة القصة في النص التطبيقي هي نفسها مقدمة النص النظري،فقط نقوم بحدف ماهو ملون باللون الأخضر ونعوضه بالجزء الملون باللون الأخضر عند تحليلنا للنص النظري.
وقد واكب النقد حركة الفن القصصي، وإن جاء متأخرا عنها، إذ لم يتيلور إلا مع سبعينات القرن الماضي وما بعدها. حيث بدأت اتجاهات نقدية جديدة في التشكل والتكون، كما أصبحت المفاهيم النقدية أكثر وضوحا وضبطا. ومن النقاد الذين عرفوا بالقصة واتجاهاتها الفنية. تذكر محمد عزام، حميد الحمداني، نجيب العوفي ، وصاحب القصة وهو كاتب مهتم بهذا الجنس القصصي وهذا النص الذي بين أيدينا نموذج لهذه الأعمال.
(إعادة صياغة نفس الأسئلة المدرجة في ورقة الإمتحان)
مقدمة النص مسرحي
المسرحية قصة حوارية تقوم على الصراع، يجسد أحداثها ممثلون على الخشبة أمام جمهور، ويشكل الصراع الدرامي والبناء الفني أهم مقوماتها الفنية فضلا عن الحوار، و إذا كان المسرح قديم قدم الحضارة الإنسانية فإنه لم ينشأ - بشكله الفني الحديث - في العالم العربي إلا بعد منتصف القرن التاسع عشر على يد رواد المسرح العربي الأوائل أمثال مارون النقاش وأبي خليل قباني ويعقوب صنوع ليتطور مع سعد الله وتوس وعبد الكريم برشيد و الطيب الصديقي وغيرهم ، في ظل سياق التحولات الاجتماعية التي شهدها الوطن العربي ونتيجة الاحتكاك الثقافي والتأثر بأعمال رواد الغرب في مجال المسرح أمثال: وليام شكسپير وموليير وبرنارشو وغيرهم، ومنذ ذلك الوقت سعى المسرحيون العرب إلى تأصيل مسرح عربي يستجيب لتطلعات الجمهور، فظهرت بذلك تجارب مسرحية عربية متعددة، وتعتبر مسرحية (ذكر عنوان المسرحية)مثالا حيا للمزج بين الإبداع والتنظير في المسرح العربي.
(إعادة صياغة نفس الأسئلة المدرجة في ورقة الإمتحان)
مقدمة المنهج الاجتماعي
يعد المنهج الاجتماعي من أبرز المناهج النقدية في مقاربة النصوص الأدبية،وقد نشأ في أحضان المنهج التاريخي، مستقيا منه مطلقاته الأولى، كما أسهمت في تطوره مجموعة من الروافد الفلسفية والفكرية، منها: الفلسفة المادية والواقعية الاشتراكية، فضلا عن علم الاجتماع، وهو منهج يهتم ببحث العوامل الخارجية التي تحيط بالأدب وتؤثر فيه، وذلك بدراسة النصوص وتحليلها من زاوية كونها تعبر عن الوسط الاجتماعي الذي أنتجت فيه، وقد ارتبط ظهور هذا المنهج في النقد الغربي مع مادام دوستايل في كتابها "الأدب في علاقته النظم الاجتماعية" الصادر سنة 1800م، ثم تطور مع الناقد الفرنسي هيبوليت تين، ليتبلور مع كل من كارل ماركس، وجورج لوكاتش، ولوسيان غولدمان، وبيير زيما، وغيرهم، وقد تأثر بهذا المنهج نقاد عرب نتيجة عدة عوامل منها: الاحتكاك بالثقافة الغربية، وانتشار الفكر التحرري والاشتراكي، وكذلك التأثر بالفلسفة المادية والماركسية، ساهموا في التعريف بأسسه ومنطلقاته وتطبيقها في دراسة الأعمال الأدبية، نذكر منهم: محمد مندور، ومحمود أمين العالم، وغالي شكري، وإدريس الناقوري، و نبيل راغب وصاحب النص (ذكر اسم صحب النص) وهو ناقد مهتم بالمناهج النقدية ، من أهم أعماله (ذكر الكتاب المقتطف منه النص ويكون في نهاية النص) الذي اقتطف منه النص قيد التحليل.
(إعادة صياغة نفس الأسئلة المدرجة في ورقة الإمتحان)
مقدمة المنهج البنيوي:
يعد المنهج البنيوي أحد أهم المناهج النقدية الحديثة التي تأثر بها النقاد العرب المحدثون، وهو منهج ينظر إلى النص الأدبي باعتباره بنية أو نسقا لغويا مكونا من عناصر تنتظم وفق شبكة من العلاقات، ولا تولي اهتماماً للعوامل الخارجية، وتستقي هذا المنهج أسسه ومفاهيمه من علم اللغة العام (اللسانيات) كما ساهم في تطوره وتبلوره كل من الشكلانيين الروس وحلقة براغ، وهو يرتكز في قراءته للنص الأدبي على خطوتين أساسيتين هما: التفكيك والتركيب، وفق مستويات الدرس اللساني من صوت وصرف وتركيب ودلالة ، وقد توسل بهذا المنهج في دراسة نصوص عربية عدد من النقاد المشارقة والمغاربة، تذكر منهم: حسين الواد، عبد السلام المسدي، عبد الفتاح كيليطو، ومحمد مفتاح و صاحب النص (ذكر اسم صاحب النص )الذي عمل على تقريب هذا المنهج وتوظيفه في كثير من دراساته، وخير شاهد على ذلك النص الذي بين أيدينا وهو المقتطف مين كتابه " (ذكر سم الكتاب المقتطف منه النص ويكون مكتوب لكم في نهاية النص)
(إعادة صياغة نفس الأسئلة المدرجة في ورقة الإمتحان)
تنبيه: هذه المقدمات تبقى لمجرد الإستئناس وبناء عليها مقدمات خاصة بكم لكي لا تقوموا بكتابة نفس المقدمات في الإمتحان ويعتقد الأستاد أنها حالة غش لذلك يحب عليكم إعداد مقدمة خاصة بكم انطلاقا من هذه المقدمات التى قدمناها لكم.
