شرح المفاهيم:
اشكالية المحور:
المواقف الفلسفية (مؤيد ومعارض):
-موقف اسبينوزا: هاد السيد كايقول انو غاية الدولة هي الحرية ،يعني أن الغاية من وجود الدولة هو ضمان الحرية وحقوق الانسان لذلك يجب على الدولة ان تجعل غايتها هي الحفاظ على هذه الحرية .وان الحرية هي الابداع الفكري والتعبيري ،المقصود من ذلك انو مادام اي شخص عندو عقل كايفكر بيه وكايسير بيه الامور ديالو اذن من الواجب كذلك ان تكون له حرية فالتعامل مع الفكر ديالو.
-موقف هيجل:هاد الفيلسوف كايعارض الموقف الاول تااع اسبينوزا ،وكايقول انو الدولة هي تجسيد للعقل ،وكايقول كذلك الى فكرنا بهاد الطريقة تاع الموقف التعاقدي ،يعني الدولة ماغاديش تولي غاية في ذاتها وانما سوف تصبح مجرد وسيلة لتحقيق غايات افراد المجتمع .
المواقف الفلسفية (مؤيد ومعارض):
-موقف ماكيافيلي: يقول ان طبيعة السلطة السياسية هي صراع يعني انها كاتعرف بواحد القوة وانها شكل من اشكال التنظيمات اللي كاتنظم حياتنا السياسية والاجتماعية،وعلى ان الحاكم من الواجب عليه انه استخدم مجموعة من الوسائل والطرق القانونية والغير القانونية ،المشرةعة والغير المشروعة باش هاكدا اقدر احكم الدولة ديالو.
-موقف بن خلدون: كايعارض الموقف الاول وكايجينا بالموقف الخص بيه ويقول ،انو السياسة هي اعتدال بمعنى ان على السلطان او الامير او الحاكم ديال الدولة ان يكون معتدلا ومتوسطا في الحكم ديالو باش هاكدا اقدر احافظ على السلطة ديالو ، ولا يمكن للرعية ان تستغني على السلطان ولا يمكن للسلطان ان يستغني على الرعية ، كايقصد لينا بالرعية -الشعب- والسلطان -الحاكم-.
اشكالية المحور:
-موقف فيبر:كايقول انو العنف مشروع يعني فاي دولة كيفما كانت من الضروري خاص استعملو العنف ،باش هاكدا الدولة اكون مهيمنة فالمجتمع ديالها ومن اجل الحفاظ على سلطتها ،لكن هاد العنف خاصو استخدم في اطار القانون فقط.
-موقف جاكلين روس: لايحق للدولة ان تمترس العنف ولو في اطار القانون .ويجب على الدولة ان تكون دولة حق :وذلك من اجل الحفاظ على كرامة الاشخاص باعتبارهم غاية وليس وسيلة للدولة.