أفضل منهجية لتحليل ومناقشة أي نص فلسفي
نضعكم الأن مع المنهجية
للإشارة: مابين قوصين مجرد كنشرح لكم فيه هذه المنهجية باش تفهمو فكل بلاصة أش خاصكم ديرو .
(تبع (ي) معيا المنهجية )
- (هنا قلنا أول حاجة كنبداو بها هي كندروا واحد تقديم عام حول المجزوءة لكينتمي لها النص الفلسفي المطروح من بعد هذا التقديم كنتبعوها بما يلي)، والنص قيد الدراسة يحيلنا على مفهوم (ذكر المفهوم وتعريفه تعريفا سطحيا أي في حدود نصف سطر مثلا الدولة التي يراد بها مجموعة من المؤسسات تعمل على تدبير معيش الناس) وبالأخص يعالج قظية (ذكر اسم المحور مثلا الدولة وغاياتها)
كما أن هاته القضية الفلسفية عرفت مفارقات ومقاربات فلسفية جعلت من إشكال(ذكر اسم المحور مثلا الدولة وغاياتها)مادة لتقابل أراء الفلاسفة حيت يرى بعض الفلاسفة على أن (إتبات السؤال مثلا ان غاية الدولة هي تحقيق السلم ) وعلى عكسهم يرى البعض الأخر ان(نفي السؤال مثلا ان غاية الدولة هي الهيمنة وفرض سلطتها على رعاياها ) ومن خلال هذه المفارقة نستنتج مجموعة من الإشكالات من قبيل: هنا كنطروح الإشكالات )
(كثير من الثلاميذ يجدون صعوبة في صياغة إشكالية النص بشكل دقيق وانا أقترح عليكم صياغة الإشكالات بهذه الطريقة)
(أولا: سؤال كنطرحو كيكون على المفهوم لكيهدر عليه النص مثلا إلا كان عندنا النص كيهدر على مفهوم الشخص منطرحو سؤال بحال هكذا ما الدلة؟)
(ثانيا: سؤال كنطرحوه حول المحور لكيهدر عليه النص مثلا إلا كان النص لعندنا كيهدر لنا على محور الدولة وغاياتها كنطرحو السؤال وما الغاية من وجودها ؟)
(ثالتا: نطرحو سؤال حول النص زعما نقراو النص او نشوفو علاياش كيهدر مثلا قرنا النص او عرفنا بانه كيقول لنا بأن الدولة غاية في ذاتها نطرح السؤال بحال هكذا وهل هي غاية في ذاتها ام مجرد وسيلة؟)
يدافع صاحب النص على فكرة أساسية مفادها أن(ذكر أطروحة صاحب النص)إذ افتتح نصة بالتأكيد على أن (ذكر الفكرة الأساسية الأولى في النص)كما بين أن (الفكرة الأساسية الثانية الموجودة في النص)ليختتم نصه بالتأكيد (أو نفي) على أن(الفكرة الأساسية الأخيرة في النص).
ولبناء موقفه استعمل صاحب النص شبكة مفاهيمية غنية نجيد من بينها مفهوم(وضع المفهوم الأول الموجود في النص وتعريفة)أما لفظ (ذكر المفهوم التاني الموجود في النص وتعريفة)ويقصد بعبارة(ذكر المفهوم الثالت الموجود في النص وتعريفه)
تظهر العلاقة بين هذه المفاهيم في كونها علاقة(ترابط وانسجام او تضاذ او تعارض على حساب العلاقة ديال المفاهيم لكينى فالنص او كتشرح علاش إلا كانت علاقة ترابط وانسجام كتشرح علاش إلا كانت علاقة تضاد كتشرح علاش).
بالإضافة إلى الإعتماد على المفاهيم الفلسفية السالفة الذكر ، استتمر صاحب النص مجموعة من الأساليب الحجاجية والروابط المنطقية لإقرار مصداقية موقفه كما أنها اعطت للنص مناعة فلسفية فنجده استعمل أسلوب(هنا كذكرو الاساليب الحجاجية لكاينة فالنص مثلا استمل أسلوب التأكيذ او كذكر الفكرة لأكد عليها المهم الأساليب الحجاجية كتخرجواها غير من النص)
وبهذا فقد تم تفكيك النص داخل إطار منتظم المعالم حيت تم إبراز موقف صاحب النص الذي أكد على أن (ذكر ملخص أطروحة النص)مع إعطاء الأفكار الأساسية لهذا النص ومايليها من مفاهيم وأساليب حجاجية ولغوية مما أعطى للتحليل مناعة فلسفية.
فإلى اي حد يمكننا القبول بهذا الموقف كإجابة وحيدة لهاته القظيةالفلسفية التي يعالجها النص المطروح؟او بعبارة اخرى أليست هناك مواقف وأطروحات أخرى ترى مثل أو عكس مايري صاحب النص؟
تكمن قيمة اطروحة هذا النص في أنها دافعت على أن (ذكر ملخص أطروحة صاحب النص) وفي نفس السياق يري الفيلسوف (ذكر إسم الفيلسوف المؤيد وموقفه ، بمعنى كنديرو موقف شي فيلسوف كيقول لنا نفس الهدرة لكيقول لنا صاحب النص )
وعلى عكس هذا الطرح فإن الطرح الذي يري بأن( هنا كدير اسم المحور لعندك مثلا إمكانية معرفة الغير) لديه حدود فلسفية ونقاط ضعف فلسفية ومنطقية قد تكلم عليها مجموعة من الفلاسفة حيت ينضرون على أن( هنا كذكرو نقاط ضعف أطروحة صاحب النص مثلا الغير من المستحيل معرفته) ومن هؤولاء الفلاسفة (هنا كنقول اسم الفيلسوف المعارض والموقف ديالو)
إذن فإن هذا التقابل الفلسفي يجعل من الأراء المختلفة في هذا الإشكال أراء ذات قالب جدلي هدفه الوصول إلى الحقيقة ، ومن هنا نجد أن هذه القظية الفلسفية تجعل منه محطة نقاذ وحوار وبحت فلسفي إلى يومنا هذا.
نخلص من خلال ما سبق تحليله ومناقشته واستنتاجه أن هذا النص ،قد أفرز لنا مجموعة من المواقف المتعارضة،حيت أكد لنا صاحب النص ومؤيده على أن (هناغادي دير هنا الفكرة ديالهوم باختصار و متكترش )،في حين ينفي معارضهم هذا القول ويرى على أن ( مدكرش سميتو ذكر غير الموقف ديال هاذ الفيلسوف ال معارض ليكتبتي فالمناقشة والفكرة ديالو متكترش )،وفي ظل تضارب هذه المواقف والتصورات يمكن طرح التساءل التالي (هنا كنطرحو سؤال إنتقالي كيفتح على المحور او المجزوءة لمور هذا لكيهدر عليه السؤال لعطوك)
في الأخير نتمنى من الله أن نكون قد وفقنا في وضع لكم منهجية تحليل أي نص فلسفي طرح لكم سواء في امتحانات القسم أو في الامتحان الوطني إلى أن نلتقي إن شاء الله في الحصة المقبلة التي سنتطرق لشرح لكم فيها منهجتي القولة والسؤال الفلسفي التي ستجدونها بالمدونة والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته دمتم في عاية الله
نسعد بتعليقاتكم الجميلة التي تحفزنا على تقديم الأفضل
