شرح منهجية وخطوات التعامل مع اي نص فلسفي بالدارجة المغربية
● خطوات منهجية النص الفلسفي
© شرح خطوات كتابة مقدمة صحيحة
©المقدمة :
©المقدمة :
باش تكتب (ي) مقدمة فلسفية خصك 5 ديال العناصر ولي ضروري ديرهم فالمقدمة، تبع (ي) معيا نشرح ليكم أكثر.
1-اول حاجة كنديروها منين كنبغيو كنتبو اي مقدمة فلسفية كنبداو بواحد التقديم حول المجزوءة لكينتمي إليها النص الفلسفي المطروح متفتوش فهاد التقديم ثلاثة او أربعة أسطر ، علاش كندير هذا التقديم گنديروه باش الورقة ديالنا تكون مميزة على هدوك لي كيبداو المقدمة بيتأطر او يندرج واش فهمتو (و نساو عليا ديك المنهجيات او المقدمات لكيبداو بكلمة يندرج ولا يتأطر حيدهم من بالكم حيت ولاو مكروهين عند الأساتذة).
2- الخطوة الثانية هي خاصك ذكر مفهوم زعما شمن مفهوم هذاك لكيهدر عليه النص لعندك واش الشخص ولا الغير ولا التاريخ على حساب المفهوم لكيتتمي ليه النص الفلسفي لعندك.
3-الخطوة الثالثة هي خاصك تحدد لنا إنا محور كينتمي ليه هذا النص الفلسفي لعندك غیر ذكرو سمية المحور صافي مثلا واش نص لعند كيهدر على محور الشخص والهوية ولا الشخص بوصفه قيه ولا شخص بين الضرورة الحرية على حساب نص لعندك وعلى حساب إنا محور گیهدر عليه.
4-الخطوة الرابعة هي خاصك ذكر المفارقة والمفارقة شنو هيا المفارقة هي واحد جوج ديال الأفكار متضادين مثلا كاين فلاسفة كيقولو لنا بأن هوية الشخص أساسها الفكر أو على عكسهم يرى أخرين على أن هوية الشخص اساسها الإحساس والتجربة أو كنعبرو على المفارقة بالصيغة الثالية(كما أن هذه القضية الفلسفية عرفة مفارقات فلسفية جعلت من قضية (ذكر اسم المحور لكيهدر عليه النص الفلسفي)مادة لتقابل أراء الفلاسفة،حيت يرى بعض الفلاسفة (مثلا بأن هوية الشخص تابثة)وعلى عكسهم يرى البعض الأخر( مثلا بأن هوية الشخص متغيرة).
5- الخطوة الأخيرة هي طرح الإشكالات طريقة طرح الإشكالات كيفاش نصيغو هذه الإشكالات تبعوا معايا نوريكم طريقة ساهلة .
أولا: نطرح سؤال حول المفهوم اللي کیدر عليه انه لعندنا مثلا إلا كان النص لعندك كيهدر على مفهوم
● شرح خطوات التحليل :
-اول خطوة فتحليل كنديروها هي استخراج أطروحة النص يعني تنخرجو الأطروحة لكيعلجها اي الفكرة العامة ديال ديك النص الفلسفي لعندك النص وبنسية التلاميذ المعرفوش يخرجو الأطروحة هي فكرة عامة ديال النص تتشوفو شنو جا يقول لنا صاحب النص فالنص ديالو هذيك الفكرة لجا يقول لنا هي الأطروحة كتقول مثلا (يدافع صاحب النص على اطروحة مركزية مفادها أن (هنا كذكر الطروحة صاحب التص)
©المناقشة :
هنا خصنا نديرو أول حاجة فالمناقشة هيا قيمة الأطروحة اي نقط القوة ديالها او ا هنا ديا من مورها نجيبو صدیق صاحب النص لعندنا باش يأيدو وحتى هو يقول لنا نفس الهدرة لقال لنا صاحب النص لعندنا ويمشي معاه فنفس الطريق من بعد تاني خصنا نديرو الحدود ديال ديك الأطروحة أي نقاط الضعف ديالها أو السلبيات ديالها او من مورها كنجيبو الفيلسوف المعارض او كنقولو سميتو او الموقف دیالو.
©الخاتمة :
ركزو معيا معايا مزيان فالخاتمة خصك تكون (ي )بحال شي مقدم (ة) برنامج غادي تقولوا ليا كيفاش ؟ غادي نشرح ليكم ياك كتفرجو في برنامج سياسي کتلاحظو أن هناك جورج أحزاب كل واحد واحد کیعارض الاخر ههه أو كنلاحظ أن مقدم البرنامج منین کیقرب بسالي ديك البرنامج كيخرج بخلاصة لداكشي لدار فديك البرنامج أو مکيميل لحتى شي واحد من هدوك الأحزاب لكانو كيتغوتو او کيتعارضو كيعطينا غير خلاصة لداكشي لدار فالبرنامج صافي هكذا خصك دبر حتى نتى فالخاتمو غادي نشرح ليكم كثر او نعطيكم نمودج كيفية صياغة الخاتمة،غادي تقول في الأخير يتبين من خلال ما سبق تحليله ومناقشته واستنتاجه أن هذا النص قد أفرز لنا موقفين متعارتين، فإذا كان صاحب النص ومؤیده يرون على أن (ذکر ملخص اطروحتها) وعلى خلاف ذلك يرى معارضهم على أن ( ذکر ملخص مرقف الفيلسوف المعارض ومن منظوري الشخصي أری (هنا کذكر الرأي ديالك الشخصي) وفي ظل تضارب هذه المواقف والتصورات،يمكن طرح التساءل الثالي (هنا خصك طرح سؤال انتقالي ينفتح على المحور الذي يلي هذا الموضوع فمثلا إلى كان عندنا النص کیهدر على محور الشخص والهوية تطرح سؤال على المحور وراء مثلا وهل هذا الشخص غابة في ذاته؟ أم أنه مجرد وسيلة؟.
